شرائع الإسلام. فمن بدّل فقد حارب الله. ومن آمن به فله ذمّة الله وذمّة رسوله. اللّقطة مؤدّاة، والسارحة مندّاة، والتفث السيئة، والرفث الفسوق.

وكتب محمد بن مسلمة الأنصاري.

(1) عمخ: []

(3) عمخ: آمن به من بني مهرة- بس في رواية: آمن به.

(4) بس في رواية: أن لا يؤكلوا ولا يعركوا وعليهم إقامة- عمخ: لا يواكلوا ولا يعركوا وعليهم إقامة.

(5) بس في رواية: بدل هذا فقد

(7) عمخ: الفسق.

138 لذهبنّ بن قرضم وقومه (من مهرة)

بح ع 2479- بس ج 1/ 2 ص 83

كتب لهم كتابا هو عندهم- وقال بس: زهير بن قرضم، من الشحر، والشحر في مهرة. لكن راجع أيضا الوثيقة 178 أدناه فبينهما التباس.

ولم يرو نص الكتاب.

(138/ ألف) إلى بني معاوية (من كندة)

الأهدل ص 63

وكتب إلى بني معاوية من كندة.

ولم يرو نص الكتاب.

138/ ب، ج لمجهول

بعب، ع 1442 (عبد الله بن الارقم) - المطالب العالية لابن حجر، ع 3738- كتّاب النبي لمصطفى الأعظمي، ص 72- 75 وأرجع إلى ابن اسحاق، وابن شبّة، والبخاري، ومسلم، والطبري، والجهشياري، والمسعودي، وابن مسكويه، والمزّي.

بعب، عن مالك: ورد على رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاب،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015