ومن أراد طباعته وقفا لوجه الله تعالى لا يريد به عرضًا من الدنيا فقد أذن له وجزاه الله عني وعن المسلمين خيرًا. وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم.
عبد العزيز بن محمد السلمان