"مثلثاته":
بضعت لحماً بَضْعاً ... حتى يصير بِضْعاً
واعلم بأن بُضعَا ... صدَقةٌ لا تَعجبِ (?)
قطعاً كما جا في التراثْ ... مابين تسعٍ وثلاثْ (?)
بالضم وطئونا الإناثْ ... أجر وسنة النبي
والمقصود هو الفروج والأنكحة، كما نص على ذلك الأئمة، ومنهم الإمام السبكي في: "الأشباه والنظائر"، وابن رجب في: "القواعد".
قوله: [للمعصوم] :
يقصد به من عُصم ماله ودمه.
قوله: [مايُملُّ] :
أي: ما يُمْلى عليك، وهو من الإملاء.
واعلم -رحمك الله تعالى-: أن هذه الأبيات تشتمل على جملة أمثلة مخرَّجة على القاعدة الكلية السابقة، وهي: اليقين لا يزال بالشك، كما نص على ذلك السيوطي في: "الأشباه والنظائر".
وهي ترجع إلى قاعدتين: