لكي يُبَتّ في ذلك, نص عليهما شيخ الإسلام في: "المجموع":

الأول: معرفة واقع الواقعة.

الثاني: العلم بمراتب الحسنات والسيئات, ومقاصد الشريعة.

فبدون هذين الأمرين أو أحدهما لا يستوي الأمر كما قال ابن القيم في أول: "إعلام الموقعين".

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015