ـــــــــــــــــــــــــــــ
شك أنه نعمة، ولهذا امتن الله به على الإنسان، فقال تعالى: {عَلَّمَهُ الْبَيَانَ} [الرحمن: 4] .
* وجه مناسبة الحديث للباب:
المؤلف كان حكيما في تعبيره بالترجمة، حيث قال: باب بيان شيء من أنواع السحر، ولم يحكم عليها بشيء؛ لأن منها ما هو شرك، ومنها ما هو من كبائر الذنوب، ومنها دون ذلك، ومنها ما هو جائز على حسب ما يقصد به وعلى حسب تأثيره وآثاره.
* * *