«تعس عبد الدرهم، تعس عبد الخميلة، تعس عبد الخميصة» .
قوله: {وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا} يقال فيها ما قيل في الآية السابقة. (?)
قوله: {وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ} ؛ أي: إحسانا.
وذو القربى هم من يجتمعون بالشخص في الجد الرابع؟
واليتامى: جمع يتيم، وهو الذي مات أبوه، ولم يبلغ.
والمساكين: هم الذين عدموا المال فأسكنهم الفقر.
وابن السبيل: هو المسافر الذي انقطعت به النفقة.
قوله: {وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ} الجار: الملاصق للبيت، أو من حوله، وذي القربى؛ أي: القريب، والجار الجنب؛ أي: الجار البعيد.
قوله: {وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ} ، قيل: إنه الزوجة، وقيل: صاحبك في السفر؛ لأنه يكون إلى حنبك، ولكل منهما حق؛ فالآية صالحة لهما.
قوله: {وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} هذا يشمل الإحسان إلى الأرقاء والبهائم؛ لأن الجميع ملك اليمين.
قوله: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا} .
المختال: في هيئته.
والفخور: في قوله، والله لا يحب هذا ولا هذا.