عن الأشرار، والمبادرة بالزواج وأبشر بالخير والفلاح والعاقبة الحميدة إذا صدقت في التوبة لقول الله سبحانه وتعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (?) وقوله عز وجل في سورة التحريم: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا} (?) الآية، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: «التوبة تهدم ما كان قبلها (?) » ، وقوله عليه الصلاة والسلام: «التائب من الذنب كمن لا ذنب له (?) » ، وفقك الله وأصلح قلبك وعملك ومنحك التوبة النصوح وصحبة الأخيار، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.