ول: الولولة: الإعوال.
وه: وهوه الحمار حول عانته إشفاقاً عليها.
قال رؤبه:
مقتدر الضيعة وهواه الشفق
ووهوه الفرس، إذا قطع نفسه.
* * *
ويح: يقال: ويح: كلمة رحمة.
قال الخليل: ولم نسمع على بنائه، إلا ويس، وويه، وويل، وويح، وويك، وويب.
* * *
وأب: الحافر الوأب: المقعب.
والوأب: البعير العظيم الحسن.
والوأبة: النقرة في الصخرة تمسك الماء.
وأوأبت فلاناً: أغضبته.
وأوأبته: رددته عن حاجته.
ومن هذا الباب، الإبة: وهو العار وما يستحيا منه.
وقد اتأب، مثل اتعب.
قال أبو عمرو: تغدى عندي أعرابي من بني أسد ثم رفع يده فقلت: ازدد.
فقال: ما طعامك يا أبا عمرو بطعام تؤبة، أي: بطعام يستحيا من أكله.
وأل: استوألت الإبل: اجتمعت.
والوألة: البنة من البعر، إذا أطال القوم الثواء في الدار.
وأد: الوأد: مصدر وأد الرجل ابنته، إذا دفنها وهي حية، وهي موؤدة.
والوئيد: صوت الأثقال والأحمال.
والوئيد: كل صوت.
وأر: الكسائي: أرض وثرة، وهي الشديدة الأوار.
وهو مقلوب.
ويقال: وأرت إرة.
وقال قوم في بيت لبيد:
لم يوأر بها
أي: لم يشعر بها.
ويجوز أن يكون من الأوار ويكون مقلوبا، وهو الحر الشديد.
ويقال: استوأرت الإبل، إذا تتابعت نافرة.
واص: يقال: ما أدري أي الوئيصة هو، أي: أي الناس [هو] .
والوئيصة أيضا: الجماعة.
وأق: الوأق: الصرد والغراب أيضاً.
قال:
ولقد غدوت وكنت لا
أغدو على وأق وحاتم
ويقال: بل هو الواق بكسر القاف، يقال: هذا واق كما ترى.
وأم: الوئام: الموافقة.
وواءمته: صنعته مثل صنيعه.
واه: واها له، إذا تعجبت.
قال أبو النجم:
واها لريا ثم واها واها
يا ليت عيناها لنا وفاها
بثمن نرضي به أباها