والترتبُ: الأمر الثابتُ، ويمكن أن تكون التاء زائدة ويكون الاسم على تفعَل من رتب، وكذلك قولهم: ما أدري أي ترخم هو، أي: (لا أدري) أي الناس هو.
والتامور: النفسُ، ويقال: الدم.
والتامورةُ: الإبريق.
وتريمُ: موضع.
قال:
بتلاع تريم هامهُم لم تُقبَرِ
وقال الأعشى في التامورة:
وإذا لها تامورة
مرفوعة لشرابها
واتلأب الأمر، (أي) : استوى.
واتلأبَّ الطريقُ: استقام.
والتتفُلُ: ولد الثعلب.
والتربوت من الأبل: الذلول، وناقة تربوتة.
والمتمهلُ: المعتدلُ.
والتيهور من الرمل: الطويل.
والتألبُ: شجرُ.
والتوأبانيان: قادمتا الضرع.
قال:
لها توأبانيان لم يتفلفلا
أي: لم تسود حلمتاهما.
أبو عمرو: التنوطُ: طير واحدتها تنوطةٍ.
قال أبو عبيد: (ويقال) : تنوطٌ جمع تُنوطةٍ ويقال: تنوطٌ وجمعه تنوَّطَةُ.
قال الأصمعي: سمي تنوطاً لأنه يدلي خيوطاً من شجرة ثم يفرخ فيها.
وقد كتبناها في النون أيضاً.
وتؤأمةُ معروفان، يقال: هذا توأم هذا، وهذه توأمة هذه، والجمع تُؤأم وهو نادر.
قال:
قالت لنا ودمعها تؤامُ
كالدُر إذ أسلمهُ النظامُ
على الذين ارتحلوا السلام
تم كتاب التاء ويتلوه كتاب الثاء وصلى الله على نبيه محمد وآله وسلم.