بسم الله الرحمن الرحيم

[كتاب الطاء] .

* * *

باب الطاء وما بعدها في المضاعف والمطابق

طع: الطعطعة: حكاية صوت اللاطع، (قالها الخليل.

طف: الطفيف: الشيء القليل.

والطفطفة معروفة.

وإنا طفان: وهو الذي بلغ الكيل طفافة يقال منه أطففته.

وفى الإناء طفافة وطففة.

والتطفيف: نقص المكيال والميزان.

قال بعض أهل العلم: إنما سمي (بذلك) ، لأن الذي ينقصه منه يكون طفيفا.

واستطف الأمر، إذا أمكن.

وما فوق الإناء: هو الطفافة.

و (يقال) : طففت بفلان موضع كذا، أي: رفعته إليه وحاذيته به.

وفي الحديث: طفف بي الفرس مسجد بني زريق: يريد، وثب حتى كاد يساوي المسجد.

وأطف فلان بفلان، إذا طبن له وأراد ختله.

و (يقال: إن) الطفطاف النبت الناعم.

وطففت الناقة أطفها، (إذا) شددت قوائمها كلها.

ويقال: إنما هو وطفت [وهو عندي أصح] ، وقد ذكر في باب وطف.

طل: الطل: أضعف المطر.

وامرأة الرجل: طلته، قال بعضهم: (إنما) سميت بذلك لأنها غضة في غينه كالطل.

والطليل: الحصير.

والطلل: ما شخص من آثار الدار.

وشخص الرجل: طلله.

والطلاطلة: الداهية.

والطل: إبطال الديات، يقال: طل دمه وأطل.

وأطل على الشيء: أشرف.

وطلل السفينة: جلالها، والجمع أطلال.

وتطاللت، إذا مددت عنقك ونظرت إلى الشيء يبعد عنك.

ويقال: إن الطل الحية،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015