صعب: الصعب: خلاف الذلول.
والمصعب: الفحل.
وأصعبت الأمر: وجدته صعبا.
و (قد) أصعبنا جملنا، إذا تركناه فلم نركبه، وربما قالوه في الناقة التي لا يحمل عليها.
ويقال في الرمل أيضاً: مصعب، والجمع مصاعب ومصاعيب.
صعد: الصعود: خلاف الحدور.
والإصعاد: مقابلة الحدور من مكان أرفع.
والصعود: العقبة الكؤود، والمشقة من الأمر.
والصعدات: الطرق، الواحد صعيد، يقال: صعيد وصعد وصعدات كما يقال: طريق وطرق وطرقات.
والصعيد: التراب.
وفي كتاب الخليل: تيمم بالصعيد، أي: خذ من غباره.
والصعيد: الأرض المستوية.
والصعداء: تنفس بتوجع.
وبنات صعدة: حمر الوحش.
والصعود من النوق: التي يموت حوارها فترفع إلى ولدها الأول فتدر عليه، وذلك فيما يقال: أطيب للبنها، ويقال: بل هي التي تلقي ولدها، وهو تفسيرقوله:
لها لبن الخلية والصعود
ويقال: تصعدني الأمر، إذا شق عليك.
قال أبو عمرو: وأصعد في البلاد: ذهب أينما توجه.
والصعدة من النساء: المستقيمة القامة كأنها صعدة، وهي القناة المستوية تنبت كذلك، لا تحتاج إلى تثقيف.
صعر: الصعر في العنق: الميل، والتصعير: إمالة الخد عن النظر كبرا، وربما كان الإنسان والظليم أصعر خلقة.
وتصعرر الشيء: استدار.
والصعارير: حمل شجرة أو صمغها.
والصيعرية: اعتراض البعير في سيره.
والصيعرية: سمة من سمات النوق في أعناقها.
وفي الحديث: ليس فيه إلا أصعر أو أبتر.
يقول: ليس فيه إلا ذاهب بنفسه أو ذليل.
ويقال: قرب مصعر، أي: شديد.
قال:
وقد قربن قرباً مصعرا
صغو: صغو فلان معك، أي: ميله معك.
وصغت النجوم: مالت للغيوب.
وأصغى إليه، (إذا) مال بسمعه نحوه.
وأصغيت إليه الشيء: أملته.
وصاغية الرجل: القوم الذين يميلون إليه.
وحكيت: صغوت إليه أصغى صغوا وصغى مقصور.
ويكون الصغى من صغي يصغى.
وفلان مصغي إناؤه، إذا نقص حقه.
صغر: الصغر: خلاف الكبر.
والصاغر: الراضي بالضيم صغرا وصغارا.
ويقال: أصغرت الناقة وأكبرت، والإصغار: حنينها الخفيض، والإكبار: العالي.
قال:
لها حنينان إصغار وإكبار