الركن الأسود أو الحجر. وتكرر لفظ الذكر فيه ويراد تمجيده وتقديسه وتسبيحه وتهليله والثناء عليه بجميع محامده. ك: ثم قعدوا إلى "المذكر" بتشديد كاف أي الواعظ حتى إذا طلعت أي كان قعودهم منتهيًا إلى طلوعها. نه: أن عليًا "يذكر" فاطمة أي يخطبها، وقيل يتعرض لخطبتها. وفيه: ما حلفت بها "ذاكرًا" أي ما تكلمت بها حالفًا، من ذكرت له حديث كذا أي قلته له، وليس من الذكر بعد النسيان. وفيه: القرآن "ذكر" فذكروه، أي جليل خطير فأجلوه. ومنه: إذا غلب ماء الرجل ماءها "أذكر" أي ولد ذكرا، وروى: إذا سبق ماؤه ماءها أذكرتن أي ولدته ذكرا، من أذكرت فهي مذكر، فإن صار عادتها قيل مذكار. ن: أذكرًا بفتح همزة وسكون ذال وبألف تثنية أي جاءا بالولد مذكرا. نه ومنه ح عمر: هبلت أمه لقد "اذكرت" به، أي جاءت به ذكرًا جلدا. ومنه ح طارق لابن الزبير حين صرع: والله ما ولدت النساء "أذكر" منك، يعني شهمًا ماضيًا في الأمور. وفيه: ابن لبون "ذكر" ذُكر الذكر تأكيدًا، أو تنبيهًا على نقص الذكورية في الزكاة مع ارتفاع السن، أو لأن الابن يطلق في بعض الحيوانات على الذكر والأنثى كابن أوى وابن عرس. ط: ابن مخاض "ذكور" بالجر على الجوار، وروى: ذكورًا. وفيه: لأولى رجل "ذكر" أي لأقرب رجل من العصبة، أكده بذكر لينبه على العلة فن الذكر يلحقه مؤن كثيرة. ك: ولئلا يتوهم تخصيصه يبالغ كما هو حقيقة الرجل، أو لئلا يراد به الشخص ولينبه على أنه لا يعصب أخته. نه: هو احتراز من الخنثى، أو تنبيه على اختصاص الرجال بالتعصيب للذكورية. وفيه: كان يطوف على نسائه ويغتسل من كل ويقول: إنه "أذكر" أي أحد. وفيه: كانت عائشة تتطيب