للأجراس تعلق فيها. ط: وفيه: و"وتر" يديه، أي جعلها كالوتر، شبه يد الراكع إذا مدها قابضًا على ركبته بالقوس إذا أوترت. غ: "والشفع و"الوتر"" أي أدم وزوجته، أو الله والخلق، أو يوم عرفة ويوم النحر. نه: وفيه: اعمل من وراء البحر فإن الله لن "يترك" من عملك شيئًا، أي لا ينقصك، من وتره يتره ترة: نقصه - ومر في بحر. ك: روى بكسرها من الوتر، وبسكونها من الترك، وفي بعضها بلفظ مضارع الافتعال، قال البخاري: الرواية بالتشديد وصوابه التخفيف، يريد أن حق الهجرة لشديد فاعمل الخير حيث ما كنت، فإذا أديت الفرائض فلا تبال أن تقيم في بيتك. نه: ومنه: من جلس مجلسًا لم يذكر الله فيه كان عيه "ترة"، أي نقصا، وأراد بالترة التبعة. ش: أي حسرة، وكان في الموضعين روى بالتذكير، والتأنيث فعلى التأنيث ورفعترة ضمير كانت للقعدة وترة مبتدأ وعليه خبره والجملة خبر كان، وعلى التذكير ونصب ترة ظاهر وعليه متعلق بترة، وذكر المكانين لاستيعاب الأمكنة كذكر بكرة وعشيا لاستيعاب الأزمنة. شم: وترة كعدة. ومنه: طلب أخذ "الترة"، مصدر وتر - إذا لم يدرك دم قتيله. نه: وفيه، فلم يزل على "وتيرة" واحدة، أي طريقة واحدة مطردة. وفيه: في "الوترة" ثلث الدية، هي وترة الأنف الحاجزة بين المنخرين. غ: و"وتيرة" اليد: ما بين أصابع اليد. ش: والخبر "متواتر"، أي بحنين الجذع، لا يريد به التواتر المصطلح بل اللغوي، من تواترت الكتب أي جاءت بعضها في إثر بعض من غير أن ينقطع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015