وقيل: الحرم كله، وقيل: مشاعر الحج، ومصلى - أي مدعى يدعى عنده، وقيل: موضع صلاة، وتعقب بأنه لا يصلى فيه بل عنده. وح: "أقام" سلعة، أي روج. وح: من "قام" رمضان بأن صلى التراويح. وح: والناس خلقه "قيام"، جمع قائم أو مصدر. وح: مثل "القائم" على حدود الله، أي الأمر بالمعروف والناهي عن المنكر والواقع فيها التارك للمعروف والمرتكب للمنكر، واستهموا أي أخذ كل منهم سهمًا أي نصيبًا من السفينة بالقرعة، أخذوا على أيديهم أي منعوهم من الخرق، نجوا أي الآخذون، ونجوا أي المأخوذون. وح عائشة: "لا أقوم"- حين نزلت براءتها، إدلال عليهم ومعاتبة لكونهم شكوا في حالها مع علمهم بحسن طريقتها. وح: إن شئت أخبرتك بما قال صلى الله عليه وسلم في "قومه" و"قوم:"، قوم علقمة النخع قبيلة اليمن ومدح النبي (صلى الله عليه وسلم) أهله، وقوم زيد بنو أسد وذمهم. وباب "مقام" النبي صلى الله عليه وسلم بمكة، هو بضم ميم بمعنى إقامة. وح: فاذكروا الله "قيامًا"، جمع قائم. وح: إذ "قام" عليَّ هو، أي وقف الجمل من الإعياء. وح: "فأقمناه" فأخذه بعضنا، أي قومناه بالمبلغ المذكور فأخذه بعض الورثة. وح: وهو أخذ "بقائمة" العرش، أي بعموده. وح: فشرب وهو "قائم"، فيه استحبابه وكأنه عنوان على حسن العهد وكمال الشوق، وأنكره عكرمة وحلف أنه كان على بعير فكيف يشربه قائمًا. وح: "قوموا" إلى سيدكم، فيه استحباب القيام عند دخول الأفضل وهو غير القيام المنهي، لأن ذلك بمعنى الوقوف وهذا بمعنى النهوض. ط: ليس هو القيام الذي يتعاهده الأعاجم تعظيمًا، وإنما كان سعد وجعًا لما رمى في أكحله فأمرهم بالقيام ليعينوه على النزول من الحمار لئلا يتفجر عرقه بالاضطرار، ولو أراد التعظيم لقال: قوموا لسيدكم، وفيه نظر فإن "إلى" أقحم كأنه قيل قوموا واذهبوا إليه تلقيًا وكرامة يشعر به وصف السيادة، واحتج به الجماهير لإكرام أهل الفضل بالقيام إذا أقبلوا القاضي، وليس هو من القيام المنهي عنه إنما