- لعَمْرُكَ ما في العالمِ الأرضِ زاهدٌ ... يقيناً ولا الرهبانُ أهلُ الصوامعِ
- كم أناسٍ أظهروا الزهدَ لنا ... فتجافَوا عن حلانٍ وحرامِ
- قَّللُوا الأكلَ وأبدوا وَرَعاً ... واجتهاداً في صِيَمٍ وقيامِ
- ثم لما أمنَتْهُمْ فرصةٌ ... أَكَلُوا الحَزانى في الظلامِ
بهاء الدين زهير