- ولم أرَ مثلَ الدهر مُسْدي نعمةٍ ... يجودُ بها عفواً ويأخذها غَضْبا
- إِذا كنت عذر الدهر في سوء ماجنتْ ... يداه فذنبٌ أن تعدله ذنبا
أبو علي المنطقي