- ولم أرَ مثلَ الدهر مُسْدي نعمةٍ ... يجودُ بها عفواً ويأخذها غَضْبا

- إِذا كنت عذر الدهر في سوء ماجنتْ ... يداه فذنبٌ أن تعدله ذنبا

أبو علي المنطقي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015