- تَصَرَّمَتِ الدنيا فليسَ خلودُ ... وما قد ترى من بهجةٍ سَيَبيدُ

- سيفنيكَ ما أفنى القرونَ التي مَضَتْ ... فكن مستعداً فالفناءُ عتيدُ

علي الكسائي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015