- تَصَرَّمَتِ الدنيا فليسَ خلودُ ... وما قد ترى من بهجةٍ سَيَبيدُ
- سيفنيكَ ما أفنى القرونَ التي مَضَتْ ... فكن مستعداً فالفناءُ عتيدُ
علي الكسائي