- يَوَدُّ المرءُ في الدنيا خُلوداً ... وهل في هذهِ الدنيا خلودُِ

- ويهوى أن يعيشَ بها سَعيداً ... وفَصْلُ القَوْلِ ليس بها سعيدُ

- أباغيْ العدلِ لاتطلبْ محالاً ... فما للعدلِ في الدنيا وُجُدُ

محمد الفراتي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015