- يَوَدُّ المرءُ في الدنيا خُلوداً ... وهل في هذهِ الدنيا خلودُِ
- ويهوى أن يعيشَ بها سَعيداً ... وفَصْلُ القَوْلِ ليس بها سعيدُ
- أباغيْ العدلِ لاتطلبْ محالاً ... فما للعدلِ في الدنيا وُجُدُ
محمد الفراتي