على مثل ما أتى به هاشم. وكان المطلب أكبر ولد عبد مناف، ولما مات هاشم ولي السقاية والرفادة وخرج في طلب ابن أخيه شيبة بن هاشم وبه سمي عبد المطلب، وكان المطلب يسمّى «الفيض» وهلك المطلب بردمان في اليمن.