الدكتور أحمد رجائي الجندي:

"طالما بقي حيا بحياة جذع مخه لا يجوز التعرض له بأخذ شيء من أعضائه"، يعني العبارة مستكملة، "إلى أن يتحقق موته بموت جذع مخه ولا فرق بينه وبين غيره من الأسوياء في هذا الموضوع".

الدكتور محمد عبد الغفار الشريف:

أظن العبارة التي تفضلتم بها، وهي: "ولد حياً " أقوى في الاحتياط من "بقي حيا" مجرد ولادته حياً يمنع من الاعتداء عليه، وشكراً.

الدكتور عبد الكريم اللاحم:

المحظور في تقييد العبارة بحياته بجذع المخ، فإذا رفع القيد جاء المطلوب، إذا بقي حياً بدون قيد، ولا يقال بحياة جذع مخه، لأن هذا يأتي منه المحظور.

الرئيس:

إذا رأيتم، مثل ما ذكر الشيخ عبد الغفار "طالما ولد حياً فلا يجوز التعرض له بأخذ شيء من أعضائه ".. إلى آخره.

الدكتور علي أحمد السالوس:

بقية التوصية فيها إشارة لجذع المخ، ولذلك إذا حذفت من هنا فإن الإشارة الأخرى تتصل بها لأنه هنا "بقي حيا بحياة جذع مخه، شطبناها".

الرئيس:

لا هي شطبت لأن الذي في قرار المجمع رقم (1) ، ذاك فيما يتعلق بالإنسان السوي الذي له دماغ ثم طرأ عليه موت جذع الدماغ.

الدكتور علي أحمد السالوس:

في نهاية التوصية مكتوب: "ولا ترى الندوة ما يمنع من إبقاء هذا المولود اللادماغي على أجهزة الإنعاش إلى ما بعد موت جذع المخ،، وفيه إشارة أخرى لجذع المخ في نهاية التوصية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015