عقرب. الخ.

(ل. ع) هذا من باب القلب المكاني.

وذكر في ص 436 (فلان عقرب أصفر) والمثل (عكربه صفره) أي عقربة صفراء.

(ل. ع) الخطب هين أن شاء الله.

وفي ص 441 س 3 هذا القوم المحارب ولا أظن التعبير عربيا فهلا علقتم عليه.

(ل. ع) على الناقد أن يفتح عينيه على نفسه قبل أن يفتحها على أخيه. والمحارب موجودة في الكتب الصغيرة والكبيرة فلا حاجة إلى التعليق ولو أردنا أن نعلق على كل كلمة تجيء في المقالات لكانت الرقعة أكبر من الثوب!

وفي هامش ص 444 ذكرتم وصف الساجية وإن في مؤخرها سكانا ثم ذكرتم إنها أغلب ما تكون مقيرة وهي ساجة لا ساجية والساجية المعروفة لا تكون إلا مقيرة ولا سكان لها بل يجلس السائق في مؤخرها وبيده غرافة يستعملها ذات اليمين وذات الشمال حسبما يقتضي الحال وربما كان فيها راكبان.

(ل. ع) ما ذكرناه مأخوذ عن أهل البلاد الذين ينطقون بها وليس عن بغدادي. ولعل المعنى الذي تشيرون إليه معروف في بلد والذي ذكرناه معروف في بلد آخر.

وفي ص 147 (الأغاني الفراتية) برناتها الموسيقية والمذيبة للأحشاء أظن أن الواو لا محل لها.

(ل. ع) قد يعطف النعت على النعت بالواو وقد لا يعطف به.

وفي ص 459 وصفتم كتاب حياة القديس يوحنا بأنه كالدرة الغضة ولا أظن الدر إذا كان غضا يكون أحسن منه إذا مر عليه زمن فعسى أن تفيدنا عن ذلك.

(ل. ع) الدرة الغضة أغلى من الدرة العتيقة وما عليكم إلا أن تسألوا أصحاب الفناء عن هذه الحقيقة. وراجعوا معجم لاروس الوسط في سبعة مجلدات تروا أن ما قلناه هو الصحيح.

وفي ص 462 ذكرتم الأبساس للإبل هو دعوة فصيلها إليها وفي رسالة ابن زيدون الجدية حسبما يخطر لي قوله: (إنما أبسست لك لتدر) ويعرف شارحها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015