ص 267 س 7
تضاحكها الفرات بكل فج ... فتضحك عن نضار أو لجبن
والصواب يضاحكها كما لا يخفى. وقد سبق له تأنيث الفرات مرة أخرى في كلامه عن دير الباعوث. قال وهو على شاطئ الفرات من جانبها الغربي (ص 261) بدلا من جانبه.
ص 284 س 11
ما أبعد الرشد من قلب تضمنه ... قطربل فقرى بنا فكلوا ذا
كذا ضبط ياقوت واكثر كتب البلدان قطربل بفتح الراء ولكن المرجح في دواوين اللغة قطربل بضم الأول والثالث. وقد ورد اللفظ على هذه الصورة في شرح ديوان أبي الطيب المتنبي في قوله (سقتني بها القطر بلي مليحة) ومن ثم فتصحيحه في باب التصويبات (ص 10) قطربل (بضم الأول والثالث) بقطر بل (بضم الأول وفتح الثالث) غير مأثور في المتعارف المشهور.
ص 295 س 10
وكتب في لازورد الدجى ... بزنجفرة وبزنجاره
بضم الزاي من لازورد وفتحها من زنجفر. والوجه العكس أي (لازورد) (بفتح الزاي) و (زنجفر) بضم الزاي والجيم).
ص 395 س 18
بسط البنفسج. . . تبسط في ... صحون آس وخيريات تفاح
ولم ترد لفظة خيرية في معاجم اللغة وكتب الدخيل والمولد بما يصح تفسيرها به هنا. وقد أفادني عنها حضرة الأب انستاس ماري الكرملي وهو اليوم جهينة اللغة أن صحتها (حيريات) بالحاء المهملة المكسورة جمع حيرية نسبة إلى الحيرة حيث كانت تصنع. قال: الحيرية هي طبق يسوى من قضبان الخلاف أو الصفصاف أو الرمان يتخذه أهل الحيرة لوضع الأثمار والفواكه.
ص 296 س 2
حتى تخمر خماري بمعرفتي ... وحبرت ملحي بالسكر ملاحي
والصواب (حيرت) بالياء المثناة المشددة. وقد تكرر له مثل ذلك في قوله (ص 324 س 16) وفيهن كل عذراء تدهش المتحبر بدلا من (المتحير) كما هو ظاهر.
ص 301 س 9
إذ على سطحك سيف الدولة القر ... م الذي فات الورى عزا ومفخر
بكسر القاف من القرم. والوجه فتحها.
ص 313 س 14
يعتاده كل مجفو بعارفة ... من الدهان عليه سحق إمساح
وهو على هذه الرواية الغريبة لا يستقيم له معنى. والصواب (محفو مفارقه)