وفي الشابشتي ونهاية الأرب للنويري (ج 4 ص 100) (ولا مراح به) بالميم كما يقتضيه قوله يختال كالمرح.
ص 324 س 18
رأيتك من تعقد له حبل ذمة ... من الناس يأمن سرجه حيثما ارتقى
وفي الشابشتي وديوان النابغة (من الناس يا من سرحه حيث أربعا)
ص 338 س 1 و5
فأي زمان بهم لم يسر ... وأي مكان بهم لم يطب
نحث الكؤوس باهزاجه ... ومرسوم ارماله بالعجب
وفي الشابشتي (فأي زمان بهم لم يسر) ببناء يسر للمعلوم (ومزموم ارماله والنصب) وهو الصواب.
ص 339 س 5
وأقبل الليل لابسا حللا ... مسكية ما لهن أذيال
وفي الشابشتي (وأقبل الغيم لابسا حللا) وهو الأصح.
ص 347 س 4
يا دير يونس جادت سرحك الديم ... حتى ترى ناظرا بالنور يبتسم
وفي الشابشتي (حتى ترى ناظرا بالنور تبتسم) وهو الصواب.
ص364 س 7
فسقى الله أرض حلوان فالمنجد ... فدير القصير صوب العشار
وفي الشابشتي ويتيمة الدهر للثعالبي:
فسقى الله أرض حلوان فالنخل ... فدير القصير صوب العشار
وهو الصحيح المشهور.
وهنالك أبيات شتى لم ترد في الشابشتي ولا بأسمن تصحيحها أيضاً وهي:
ص 263 س 12
وكانت هناة لي الويل من ... جناها الذي خطه كاتبي
وقد جاء هذا البيت في إرشاد الأريب لياقوت (ج 1 ص 157) مطبوعا على هذه الصورة برسم هناة بالتاء المربوطة ومعناها في اللغة الداهية ولا محل لها هنا. والوجه رسمها (هنات) بتاء الجمع المبسوطة أي هفوات وخصلات شر وهو ما يدل عليه قوله في بيت سابق:
سقاني المدامة مستيقظا ... ونمت ونام إلى جانبي
ص 267 س 2
وبهار مثل الزنابير محفو ... ف بزهر الخيري والحوذان
وقد سبق تصحيح الزنابير من هذا البيت بالدنانير، وبقي فيه أن (الخيري) بكسر الخاء لا بفتحها (والحوذان) بفتح الحاء لا بضمها.