ص388 س17 ومسمه لم يخنها الصواب؛ وزامرة أيما زامرة. ولعلها ومسمعة أي مغنية
ص389 س10 وقائل قال لي من أنت قلت له؛ مقال ذي حكمة وأنت له الحكم ولعل الصواب: أنت له الحكم بدون عطف ليستقيم الوزن
ص390 س10 فيلقي من يعاشر منه جهدا. ولعل الصواب حذف النقطتين من ياء يلقى الأخيرة
ص395 س12 فقال: أفت لبنات وردان ما يأكلون فقد رحمتهم من الجوع. ولعل الصواب ما تأكل فقد رحمتها
ص398 س7 فقدم الطعام فما كان في فضل أشمه. هو صحيح. والحاشية: لعله اشتهاء في غير محلها
ص399 س8 لكيما اربح عليك الكثير ولعل الصواب الكسر لأن الكلام على ما يكسر في كل دينار من الدراهم
ص401 س13 فلما رأى أبو جعفر ولعل الصواب فلما رآني أبو جعفر ليستقيم المعنى
ص408 س11 خصب قبل موته لسنة خضابا ولعل الصواب خضب (بالضاد المعجمة) قبل موته بسنة (بالباء) خضابا
ص413 س1 قرآ ولعل الصواب قرأا لأنه للمثنى
ص419 س1 فقلنا له: ما بطأ بك. ولعل الصواب ما أبطأ بك
ص419 س4 صبيحة الوجه، وضيعة المنظر، حسانة الخلق، ولعل الصواب وضيئة
المنظر
ص421 س5 هم في الحشا أن اعرفوا أو أشأموا، أو ايمنوا أو انجدوا أو اتهموا. ولعل الصواب أو اعرقوا بالقاف أي اتوا العراق
ص423 س2 ثم ذكرت ما كان بينه وبين والدي رحمه الله من المحبة المشتبكة اشتباك الرحم الجارية في عروقها، ولعل الصواب في عروقهما لأن الكلام عن عروق رجلين
ص444 عريب المغينة صوابها المغنية