ص317 س1 وهذا كلام على طلاوة. لعله عليه طلاوة
ص318 س19 له معرفة حسنة بالنحو واللغة والأدب وحظ من الشعر جيد من مثله؛ وفي الحاشية: ولعله ندر مثله. ونحن نرى أن لا غبار على المتن فهو أوضح من الشمس في رائعة النهار
ص322 س8 وقد نثر على المنتصر؛ وفي الحاشية: لعله المحضر ونحن لا نرى رأيه لأن المنتصر هنا هو ابن المتوكل الخليفة العباسي. وقد كان ذلك النثار على المنتصر لا على المحضر
ص338 س12 أشلاء مني منهوكة وعظاما مبرية، ولعل الصواب وعظاما جمع عظم
ص341 س6 وأن اظهروا برد الودود وطله؛ ولعل الأصلح هنا بر الوداد وظله
ص342 س2 واظهر بعضهم التعالل (بفك الإدغام)؛ والصواب: التعال (بالإدغام)
ص343 س3 هنا كتاب حسن. ولعل الموطن يطلب أن يكون هذا كتاب
ص344 س19 اعطتيني ولعل الصواب أعطيتني
ص348 س4 سرت له البرقع من وجهها لعل الصواب: سلت باللام
ص349 س1 عليها الليالي لعل الصواب: عليه الليالي
ص364 س7 وممن حال بلدان العراق. والصواب جال بجيم
ص365 س14 فاستدعا والأحسن فاستدعى
ص368 س2 فقال ابن حمدون: الطلاق لي لازم أن كان قال هذا؛ ولعل الصواب: الطلاق له لازم
ص371 س16 بمن ابلغ الغيات، ولعل الصواب الغايات
ص376 س11 حسن التصنف لعلها التصنيف
ص387 س2 فقلت لا تعجبني مني ومن زمن؛ انخى عليَّ بتضييق وتقتير. ولعلها أنحى