1-قول أبي حنيفة (?) -رحمه الله -: (وخبر المعراج حق، فمن رده فهو ضال مبتدع) .

2-وقوله (?) –أيضاً -: (وخروج الدجال، ويأجوج ومأجوج، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى عليه السلام من السماء، وسائر علامات يوم القيامة، على ما وردت به الأخبار الصحيحة حق كائن) .

3-أن أهل العلم من أهل السنة والجماعة قد قاموا بذكر عقائدهم المبنية على الكتاب وصحيح السنة في مؤلفاتهم التي ألفوها للرد على المبتدعة، أو لبيان عقيدتهم ابتداءً (?) .

فلو لم يفد خبر الواحد العلم لما احتجوا به ولما اعتقدوا ما فيه؟ ‍‍‍‍‍‍‍‍!!

فمن القسم الأول ما يأتي:-

أ-كتاب الإيمان لأبي عبيد القاسم بن سلام (ت 224هـ) .

ب-كتاب الرد على الجهمية لعبد الله بن أحمد بن عبد الله الجعفي (ت229هـ) .

ج-كتاب الرد على الزنادقة والجهمية للإمام أحمد بن حنبل (ت 241هـ) .

د-كتاب الرد على الجهمية لأمير المؤمنين في الحديث محمد بن إسماعيل البخاري (ت256هـ) .

هـ-كتاب خلق أفعال العباد للبخاري.

وكتاب الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية المشبهة لعبد الله بن مسلم بن قتيبة (ت 276هـ) .

ز-كتاب الرد على الجهمية لعثمان بن سعيد الدارمي (ت 280 هـ) .

ح-كتاب الرد على بشر المريسي للدارمي.

ط-كتاب الإبانة عن أصول الديانة للإمام أبي الحسن الأشعري (ت 324هـ) .

ي-كتاب الرد على الجهمية لعبد الرحمن بن أبي حاتم (ت 327هـ) .

وأما القسم الثاني فمنه:-

1-كتاب السنة للإمام أحمد بن حنبل (ت241هـ) .

2-كتاب السنة لأبي بكر الأثرم (ت 260هـ) .

3-كتاب السنة لابن أبي عاصم (ت 277هـ) .

4-كتاب السنة لعبد الله بن أحمد بن حنبل (ت 290هـ) .

5-كتاب السنة لمحمد بن نصر المروزي (ت 294هـ) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015