مُكْرَبَةٍ أرساغُهَا جَلْمَدِ (?)

ثَمَّ كَرُكْنِ الحَجَرِ الأصْلَدِ (?)

حَيْزُومِهَا فوق حَصَى الفَدْفَدِ (?)

تندبُهُ رافعةَ المِجْلَدِ (?)

من بَعْدِ شَأْوَيْ لَيْلِهَا الأبْعَدِ (?)

مُنْفَهِقِ القَفْرَةِ كالبُرْجُدِ (?)

وله قصيدة نونية وصف فيها الناقة، مطلعها (?) :

أفاطمُ قبل بَيْنِكِ مَتِّعِينِي ... *** ومَنْعُكِ ما سَأَلْتُكِ أنْ تبِينِي (?)

ومنها قوله (?) :

1- فَسَلِّ الهمَّ عَنْكَ بذاتِ لَوْثٍ

2- بصادِقَةِ الوَجِيِف كأن هرًّا

3- كَسَاها تامِكًا قَرِدًا عليها

طور بواسطة نورين ميديا © 2015