رواه عبد الرزاق في مصنفه (?) ، ومالك في الموطأ (?) ، وأبو داود في المصاحف (?) والدارمي في سننه (?) ، والحاكم في مستدركه (?) ، والدارقطني في سننه (?) ، وقال: (مرسل ورواته ثقات) ، والبيهقي في السنن الكبرى (?) ، وفي معرفة السنن والآثار (?) .
قال البغوي: سمعت أحمد بن حنبل، وسئل عن هذا الحديث فقال: أرجو أن يكون صحيحًا) .
وقال أيضًا: (لا أشك أن رسول الله (كتبه) (?) .
وقال يعقوب بن سفيان: لا أعلم كتابًا أصح من هذا الكتاب، فإن أصحاب رسول الله (والتابعين يرجعون إليه ويدعون رأيهم.
وقال الحاكم: قد شهد عمر بن عبد العزيز، والزهري لهذا الكتاب بالصحة (?) .
وقال الإمام ابن عبد البر: (وكتاب عمرو بن حزم هذا تلقاه العلماء بالقبول والعمل، وهو عندهم أشهر وأظهر من الإسناد الواحد المتصل) (?) .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (وهو كتاب مشهور عند أهل العلم) (?) .
ثالثًا: الإجماع: