( [83] ) كالغزالي وأبي الخطاب والآمدي وابن الحاجب والرازي والبيضاوي وغيرهم.
انظر: - المستصفى (1/260) والإحكام (4/120) وبيان المختصر (3/275) والمحصول (2/562) وشرح المنهاج (2/771) والإبهاج (3/192) والبحر المحيط (6/54) وشرح الروضة للطوفي (2/185) .
( [84] ) انظر: كشف الأسرار للبخاري (3/217) وشرح الروضة للطوفي (2/185) والبحر المحيط (6/54) .
( [85] ) انظر: كشف الأسرار للبخاري (3/217) .
( [86] ) انظر: انظر: المصدر السابق.
( [87] ) انظر: قواطع الأدلة (3/294) وكشف الأسرار للبخاري (3/217) والبحر المحيط (6/59) والمنخول (474) .
( [88] ) انظر: كشف الأسرار للبخاري (3/224)
( [89] ) انظر: هذه الأدلة والمناقشات التي فيها في كتاب ابن القيم –رحمه الله – إعلام الموقعين (4/123-153) فجميعها مُلَخَصَة مما ذكره.
( [90] ) انظر: -أيضاً - إجمال الإصابة في أقوال الصحابة (57) .
( [91] ) وهذا باتفاق، وذلك مثل قوله تعالى:- (فاقتلوا المشركين) (والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما) وقوله عليه السلام:- (مطل الغني ظلم) ونحو ذلك.
انظر: شرح الكوكب المنير (4/42-43) وجمع الجوامع مع حاشية البناني (2/244) ونشر البنود (2/136) ونثر الورد (2/471) .
( [92] ) رواه البخاري في صحيحه (5/ 9-10) في باب فضل من شهد بدراً.
( [93] ) انظر: شرح الكوكب المنير (3/112) وإجابة السائل (300) وجمع الجوامع مع حاشية البناني (1/405) .
( [94] ) انظر: تفسير ابن كثير (3/381) وفتح القدير (4/ 148) .
( [95] ) يوضحه: أن التلميذ الذي لازم شيخه مدة طويلة حضراً وسفراً يعلم من أحواله وأقواله وأفعاله ويعلم ما الذي يحبه ويرضيه ويعلم ما الذي يسخطه ويبغضه ويكرهه أكثر من غيره. والصحابة رضي الله عنهم لهم السبق مع رسولهم أكثر ممن سواهم في ذلك، فقد كانوا يعرفون من وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم رضاه وغضبه.