( [71] ) انظر: إعلام الموقعين (4/ 122) .
( [72] ) انظر: المصدر السابق.
( [73] ) انظر: مناقب الشافعي للبيهقي (1/367) .
( [74] ) انظر: المصدر السابق.
( [75] ) أقول: لقد اجتهدت في البحث عن أقوال الأئمة رحمهم الله تعالى فوجدتهم جميعاً ينصون بصريح القول على حجية قول الصحابي. ثم وجدت من ينتسب إليهم يترك هذا الصريح المحكم ويتمسك بما تشابه من أقوالهم وأفعالهم – وهو قليل جداً ولو لم تكن متعارضة – فيعتبر ذلك مسوغاً له في أن يحكي عنهم أو عن أحدهم القولين أو الثلاثة، بل وأكثر من ذلك، مما يزيد الطين بلة. ولو أنهم أرجعوا المتشابه من كلام الأئمة إلى محكمه لكان خيراً لأولئك ولمن جاء بعدهم.
( [76] ) انظر: المدخل إلى مذهب الإمام أحمد (115- 116) والمسودة (300-301) وإعلام الموقعين (1/30) والعدة لأبي يعلى (4/1181) وأصول مذهب الإمام أحمد (435-436) وبدائع الفوائد (4/32) .
( [77] ) انظر: أصول مذهب الإمام أحمد (336-339) .
( [78] ) انظر: (2/165) .
( [79] ) انظر: (78) .
( [80] ) انظر: طبقات الحنابلة لأبي يعلى (1/241) .
( [81] ) انظر: إعلام الموقعين (4/ 123) .
( [82] ) انظر: المعتمد (2/71) والبرهان (2/1358) وأصول السرخسي (2/105) وأصول الجصاص (3/361) والمستصفى (1/260) والمنخول (474-475) والتمهيدلأبي الخطاب (3/330-333) وروضة الناظر بتحقيق النملة (2/525) والمحصول (2/562) والإحكام للآمدي (4/130) والتحصيل (2/319) والبحر المحيط (6/54) وحاشية العضد (2/287) وبيان المختصر (3/275) وكشف الأسرار للبخاري (3/217،229) وتيسير التحرير (3/133) وشرح المنهاج (2/771) وشرح تنقيح الفصول (445) والإبهاج (3/192) والمسودة (300-301) وشرح الكوكب المنير (4/422) وتخريج الفروع على الأصول (179) وفواتح الرحموت (2/186) وأثر الأدلة المختلف فيها (339) وقواطع الأدلة (3/289) .