(80) السيوطي، جلال الدين أبو الفضل عبد الرحمن بن الكمال، ت911هـ، الدرّ المنثور في التفسير بالمأثور، 8ج، دار الفكر، بيروت، (3/634) ، سنة 1409هـ، 1988م.
(81) القرطبي، (1/181) ، الألوسي، (9/153) .
(82) المكي، الكردري، (1/152) .
(83) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الصلاة، باب التشهد (1/254) ، باب ائتمام المأموم بالإمام (1/258) رقم 411، وأحمد في المسند، (2/376) ، والمنذري في مختصر صحيح مسلم، ص79 رقم 276.
(84) الشوكاني، نيل الأوطار، (2/240) .
(85) ابن عابدين، محمد أمين بن عابدين الدمشقي الحنفي، ت1252هـ، 1836م، ردّ المحتار على الدرّ المختار، (حاشية ابن عابدين) ، 8ج، دار إحياء التراث العربي، بيروت (1/144) .
(86) قاض فقيه مولى الأنصار من أتباع أبي حنيفة، أخذ عنه وسمع منه، ولي القضاء بالكوفة سنة 194هـ ثم استعفى. من كتبه (أدب القاضي) و (الأمالي) وتوفي سنة 204هـ.
الزركلي (1/191) . الخطيب البغدادي (7/314) . الذهبي، أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان: ميزان الاعتدال، 4ج، تحقيق علي محمد البجاوي، الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء (1/229) .
وانظر: حامد، عبد الستار: الحسن بن زياد وفقهه بين معاصريه، دار الرسالة-بغداد،1400هـ.
(87) هو أبو العباس العثماني البغدادي، حاجب الرشيد ثم وزيره، وهو الذي قام بأعباء خلافة الأمين، وكانت بينه وبين البرامكة ضغائن وشحناء، وقد دخل يوما على يحيى بن خالد البرمكي وابنه جعفر يوقّع بين يديه على عرائض الناس وطلباتهم، فعرض عليه الفضل عشر رقاع للناس، فلم يوقّع منهن واحدة، فجمع رقاعه وقال: ارجعن خائبات، وخرج وهو يقول:
بتصريف حال والزمان عثور
عسى وعسى يثني الزمان عنانه
ويحدث من بعد الأمور أمور
فنقضي لبانات وتشفى حسايف