العلل الواردة في الأحاديث (6/192) . وانظر نحو هذا أيضاً في سنن الدراقطني (التعليق المغني 4/264) .
أعلام الحديث (1/110111) .
قلت: تعقبه الحافظ العراقي في طرح التثريب (2/4) فقال: "وقول الخطابي: "إنه يقال إن الغلط إنما جاء من قبل نوح بن حبيب الذي رواه عن ابن أبي رواد"؛ فليس بجيد من قائله؛ فإنه لم ينفرد به نوح عنه، بل رواه غيره عنه، وإنما الذي تفرد به ابن أبي رواد كما قال الدارقطني وغيره"اهـ
تاريخ بغداد (9/81) ، التهذيب (4/24) .
الميزان (4/425) ، نصب الراية (1/402) ، التهذيب (11/328) .
الضعفاء لأبي نعيم ص118.
معجم الجرح والتعديل (في السنن الكبرى) ص115.
السنن الكبرى (8/304) .
السنن الكبرى (10/210) .
تاريخ بغداد (9/81) ، التهذيب (4/24) .
سير أعلام النبلاء (6/321) .
علوم الحديث مع محاسن الاصطلاح ص637.
ألفية العراقي مع شرحها التبصرة والتذكرة (3/223) .
ألفية السيوطي في علم الحديث ص279.
الهداية في علم الرواية لابن الجزري مع شرحها الغاية للسخاوي (2/505) .
الغاية شرح الهداية (2/505) .
نزهة النظر ص101.
فتح المغيث (1/326) . وانظر منه (4/290) .
فتح الباقي (3/223) .
فتح المغيث (1/328) .
الغاية شرح الهداية (1/346) .
ذكره في مؤلفاته محقق كتابه "توضيح المشتبه" في مقدمة التحقيق (1/75) .
الجواهر والدرر (2/680) ، ابن حجر العسقلاني مصنفاته ودراسة في منهجه وموارده في كتابه الإصابة (1/205) .
يعني من مقلوب الإسناد: القلب بإبدال راوٍ اشتهر الحديث به بآخر في طبقته، أو بإعطاء سند هذا الحديث لمتن حديث آخر، وسند الآخر لمتن غيره، سواء وقع عمداً بقصد الإغراب، أو وهماً وغلطاً.
(6/426) .
نقله في فتح المغيث (1/327328) ، وقال عقبه: "انتهى مع زيادة وحذف".
تح المغيث (1/328) .
المصادر والمراجع
الآحاد والمثاني / لابن أبي عاصم (ت287هـ) / تحقيق: باسم فيصل الجوابرة/ دار الراية/ الطبعة الأولى 1411هـ.