توجيه النظر ص574،577، 578، 581، بتصرف يسير واختصار.
الهداية مع شرحها الغاية (1/340) .
الهداية مع شرحها الغاية (1/340) .
فتح المغيث (1/328) ، الغاية شرح الهداية (1/339) .
محاسن الاصطلاح ص286.
تقدّم أن من هؤلاء: محمد محي الدين عبد الحميد في تعليقه على توضيح الأفكار (2/100) ، والطحان في كتابه تيسير مصطلح الحديث ص108، وصاحب صقل الأفهام بشرح منظومة البيقونية ص161.
والخطب في ذلك سهل! إذ الأمر كما قال ابن دقيق العيد في الاقتراح ص236: "وقد يطلق المقلوب على اللفظ بالنسبة إلى الإسناد، والإسناد بالنسبة إلى اللفظ"اهـ
وعدّ السماحي في غيث المستغيث ص90، هذه الصورة من أمثلة القلب في المتن والسند جميعاً!
ترجمته في: المجروحين (2/243) ، الميزان (3/613) ، الكاشف (2/197) ، التهذيب (9/301) ، التقريب ص871.
المراسيل لابن أبي حاتم ص20، جامع التحصيل ص 146.
الميزان (2/592) .
والقضية عندي مثل قضية اثبات الصحبة لراوي جاء في سند من الأسانيد تصريحه بالنقل عن رسول الله (، مع وجود تصريح الأئمة بأن هذا الراوي ليس بصحابي، فهل لنا أن نقول: هو صحابي لوقوع روايته عن الرسول (في هذه السند!! كذا الحال هنا في هذه الأسانيد التي يأتي فيها التصريح بالسماع بين راويين نص أهل العلم على عدم سماعهما من بعض، ويوضحه إن شاء الله تعالى أن تعلم أن العنعنة من غير المدلِّس مع إمكان اللقاء محمولة على السماع، فاحتمال الوهم في قلبها بين راويين إلى صيغة صريحة بالتحديث وارد جداً، ويكشف وقوع القلب في ذلك تصريح الأئمة بعدم حصول السماع بين الراويين، ومثل هذه القضية تتكرر كثيراً في كتب المراسيل، وانظر إن شئت تحفة التحصيل، في الترجمة الأولى منه، فإن فيه مثالاً لما نحن فيه، وقع في صحيح مسلم، مع التنبيه أن هذه العلة في الحديث الذي في صحيح مسلم غير مؤثرة في ثبوت المتن!! والله الموفق.