سورة الأعراف: من الآية: 127. وهي قراءةٌ شاذة رُويت عن بعض الصحابة، انظرها في تفسير الطبري (جامع البيان) 13/39 40، ومختصر الشَّواذّ: 45، والمحتسب 1/256. وانظر كتاب العين 4/91، وتفسير ابن عباس: 232.

كتاب الهمز: 9 10.

البيت لرؤبة في ديوانه: 165، وقبله:

لله دَرُّ الْغَانِيَاتِ الْمُدَّهِ

وأنشده أبو زيد في كتاب الهمز: 9 10. وانظر: العين 4/90، والمسائل الحلبيات: 336، والمحتسب 1/256 وشرح المفصل 1/3

سورة الحشر: من الآية: 23.

أي: أنه اسم مصدر.

قال ابن دريد في جمهرة اللغة 1/110: ((وفسَّر بعض العلماء باللغة قولهم: (لله درك) قال: أرادوا صالح عملك؛ لأن الدر أفضل ما يُحتَلَبُ)) . وانظر: الفاخر: 55، والزاهر 1/391، وجمهرة الأمثال 2/210.

ما بين القوسين ساقط من (ش) ، ومن نص المخصص 17/137.

انظر: الجيم لأبي عمرو الشيباني 3/225، والصحاح (أله) . وفي تكملته للصغاني (أله) : أنَّ ((الإلاهة)) اسمٌ للهلال أيضاً عن أبي عمرو.

البيت من الوافر لميَّة بنت عتيبة بن الحارث (أم البنين) كما في الجيم لأبي عمرو الشيباني 3/225، وقيل: لبنت عبد الحارث اليربوعي، ويقال: لنائحة عتيبة بن الحارث. انظر جمهرة اللغة 2/991، وسر الصناعة 2/784، والمحتسب 2/123، ومعجم البلدان 5/18، والتاج (أله) . (وراجع تخريج البيت في الجمهرة 1/367) . واللعباء: موضع بالبحرين.

سورة فصلت: من الآية: 37.

ومن قوله: ((روي عن ابن عباس)) إلى هنا، نقله ابنُ سيده في المخصص 13/9697.

ثعلب، ولم أقف على حكايته هذه مع أنه تعرض للكلام على قوله تعالى في قراءة: {وَيَذَرَكَ وَإِلاَهَتَكَ} وقال: ((وإلاهَتَكَ أي: عبادتك، ومَن قرأ: {وإلاهَتَكَ} أراد: أنك تُعبَدُ ولا تَعْبُدُ، ومَن قرأ: {وآلِهَتَكَ} أراد التي يعبدها)) . انظر مجالس ثعلب 1/180 181

طور بواسطة نورين ميديا © 2015