ديوان الإمام الشافعي، ص 96.
سورة الأنبياء، الآية 67.
انظر إحياء علوم الدين، 2 / 420 –422، والكنز الأكبر، ص 234-143، وفقه الدعوة في إنكار المنكر ص 69-71، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لعبد العزيز المسعود، 1 / 521 –525.
تقدم تخريجه، ص379.
تقدم تخريجه،ص 380.
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، لابن تيمية ص 9.
صحيح مسلم، 1 / 128-129، كتاب الإيمان، باب بيان أن الإسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً، رقم 144.
أصله في صحيح البخاري، انظر صحيح البخاري، مع الفتح، 10 / 385، كتاب اللباس، باب نقض الصور، رقم 5952، ومسند الإمام أحمد، 6 / 225، وهذا لفظه.
الترمذي، 1/ 30، كتاب الطهارة، باب ما جاء في الاستنجاء بالماء، رقم 19، والنسائي 1/ 43، كتاب الطهارة باب الاستنجاء بالماء وإسناده صحيح، وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، وفي الباب عن جرير بن عبد الله البجلي وأنس، وأبي هريرة. انظر جامع الأصول في أحاديث الرسول، 7 / 140.
صحيح مسلم، 1 / 213، كتاب الطهارة، باب غسل الرجلين بكمالهما، رقم 240.
انظر جامع العلوم والحكم، 1 / 245.
سورة الأنعام، الآية 68.
سورة النساء، الآية 140.
تيسير الكريم الرحمن، 2 / 93 – 94.
سورة النحل، الآية 36.
سورة الأنبياء، الآية 25.
سورة الزخرف، الآية 45.
سورة الأعراف، الآيات 59، 65، 73، 85، وسورة هود، الآيات 50، 61، 84.
سورة الأنعام، الآيتان 161 – 162.
انظر مقدمة فضيلة الدكتور / صالح الفوزان، على كتاب منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل للدكتور / ربيع المدخلي ص 5. بتصرف.
صحيح البخاري مع الفتح، 3 / 357، كتاب الزكاة، باب أخذ الصدقة من الأغنياء وترد في الفقراء حيث كانوا رقم 1496، ومسلم 1 / 50، كتاب الإيمان، باب الدعاء إلى الشهادتين وشرائع الإسلام، رقم 19، عن ابن عباس رضي الله عنهما.