تفسير ابن كثير 2/573، ط: دار المعرفة.

تفسير القرطبي 10/119، وقد ذكر القرطبي فائدة جليلة هي: ((فإن قيل كيف أضاف المثل هنا إلى نفسه وقد قال {فلا تضربوا لله الأمثال} فالجواب أن قوله {فلا تضربوا لله الأمثال} أي الأمثال التي توجب الأشباه والنقائص؛ أي فلا تضربوا له مثلاً يقتضي نقصاً وتشبيهاً بالخلق، والمثل الأعلى وصفه بما لا شبيه له ولا نظير)) .

الصواعق المنزلة 3/1031، 1032 ((بتصرف)) .

دلالة القرآن على الأمور ((نوعان)) :

أحدهما: خبر الله الصادق، فما أخبر الله ورسوله به فهو حق كما أخبر الله به.

الثاني: دلالة القرآن بضرب الأمثال وبيان الأدلة العقلية الدالة على المطلوب فهذه دلالة شرعية عقلية, فهي شرعية لأن الشرع دل عليها، وأرشد إليها. وعقلية لأنها تعلم صحتها بالعقل، ولا يقال: إنها لم تعلم إلا بمجرد الخبر.

وإذا أخبر الله بالشيء، ودل عليه بالدلالات العقلية: صار مدلولاً عليه بخبره، ومدلولاً عليه بدليله العقلي الذي يعلم به فيصير ثابتاً بالسمع والعقل، وكلاهما داخل في دلالة القرآن التي تسمى ((الدلالة الشرعية)) . مجموع الفتاوى 6/71، 72.

مجموع الفتاوى 6/71-73 ((بتصرف)) .

متفق عليه: البخاري 13/90، ومسلم 18/59.

اربعوا: أي ارفقوا (النهاية 2/187) .

أخرجه البخاري 13/372 ح 7386.

مدارج السالكين 3/347-350 ((بتصرف)) .

مدارج السالكين 3/360.

الصواعق المرسلة 2/425.

أخرجه ابن جرير في تفسيره 1/174.

وأبو نعيم في صفة الجنة 1/160 رقم 14-125.

وأورده ابن كثير في تفسيره 1/91.

والسيوطي في الدر المنثور 1/96.

الصواعق المنزلة 2/425، 430 ((بتصرف)) .

القواعد المثلى ص 26.

المصدرالسابق.

إبطال التأويلات 1/44 رقم 6.

إبطال التأويلات 1/44 رقم 6.

مدارج السالكين 3/359.

كتاب الصفدية 1/100.

منهاج السنة النبوية 2/523.

أخرجه اللآكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة 1/398.

وابن قدامة في إثبات صفة العلو ص 28.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015