في المخطوط من العشرة إلى الألف، والصواب ما أثبت؛ لأن الأعداد من ثلاثة إلى عشرة هي التي تضاف إلى جمع القلة.
انظر: الكتاب: 1/206، 3/557، المقتضب: 2/156 158، شرح المفصل: 6/19، 25.
سقط هذا الوزن من (أ) و (ب) مع أنه قد ذُكِر مثال عليه عند التمثيل.
ويجوز إضافته إلى بناء الكثير إن لم يكن له بناء قلة.
انظر المقتضب: 2/156، 160-161، شرح المفصل: 6/25.
سقطت من ب.
في (أ) و (ب) . وأما العشرات فما فوقها إلى المائة، والصواب ما أثبت، انظر: الكتاب 1/206، المقتضب: 2/161.
أ، ب: إلى.
أ: تخلف.
سورة يوسف، من الآية: 4.
سورة الأعراف، من الآية: 160.
والتقدير: اثنتي عشرة أمة أو فرقة أسباطاً، فلا يكون (أسباطاً) تمييزاً؛ لأنه جمع، وتمييز ماعدا العشرة إنما يكون مفرداً، وقد حذف التمييز لدلالة الحال عليه.
انظر: معاني القرآن وإعرابه للزجاج: 2/383، إعراب القرآن للنحاس: 2/156، التبيان: 1/599، الفريد: 2/373.
أ: بدل.
انظر: المقتضب: 2/169، شرح المفصل: 6/20.
ب: مثل.
انظر هذه الأضرب الثلاثة في: التكملة للفارسي: 398. والجوالق والجوالق: وعاء من الأوعية، أعجمي معرب، والجمع جوالق وجواليق. انظر: المعرب، 251، اللسان (جلق) .
سقطت من (ب) .
ب: أفعل وفعايل.
أ، ب: أكالب، والصواب ما أثبت.
سقط من ب.
ب: القسم الثالث.
ب: تقوم.
لكل قسم من هذه الاقسام الأربعة أمثلة أخرى، بعضها مطرد، وبعضها الآخر حفظ عن العرب. انظر: التكملة: 399، شرح الشافية، 2/91، الارتشاف:1/195.
حصر المصنف أبنية جموع الكثرة في ثمانية أقسام، في حين ذكر العلماء أقساماً أخرى تزيد عن الثمانية، كما ذكروا أيضاً أمثلة أخرى لكل بناء من الأبنية الثمانية غير ما ذكره المصنف. انظر المصادر السابقة.
زيادة يقتضيها السياق.
سورة المدثر، الآية: 35.
ب: جدران.
زيادة يقتضيها السياق.