وفي صفحة 80 السطر السابع: ليوسعنكم ضرباً وتشديداً وأظنها محرفة عن (تشريداً).
وفي صفحة 136 بيت للشريف الشريف الرضي في الغزل في سوداء:
أحبك يا لون الشباب لأني ... رأيتكما في العين والقلب توءما
صوابه: فأنني، أو لأنني، بزيادة نون الوقاية قبل ياء المتكلم ليستقيم الوزن.
وفي صفحة 140 في السطر الثاني البيت:
ومنفق مشفق إذا أنا ... أسرفت وبذرت مقتصد
والصواب:
ومنفق مشفق إذا أنا أس ... رفت وبذرت فهو مقتصد
لأن القصيدة من بحر المنسرح ولا يستقيم الوزن إلا بذلك.
والبيت سطر 4:
وصيرفي القريض وزان ... دنانير المعاني الرقاق منتقد
غير مستقيم الوزن، وصوابه:
وصيرفي القريض وزان ... دينار المعاني الرقاق منتقد
(فدينار) في البيت مفرد لا جمع وآخر الشطر الأول الياء منه لا النون، (والرقاق) في البيت نعت للمعاني لا للدنانير.
وفي صفحة 155 بيت أبي العلاء المعري:
وما شعراؤكم إلا ذئاب ... تلصص في المدائح والشباب
(أرى) أن (الشباب) مصحفة عن السباب.
يريد أن كلا من شعراء المديح الذين يكتسبون بالمدح وشعراء الهجاء الذين يتقيهم الناس فيفدون أعراضهم منهم بالمال إنما هم لصوص يستولون على أموال الناس بغير حق رغبة في مديحهم أو رهبة من هجائهم.
وفي صفحة 184 البيت:
أنت إذا جدت ضاحك أبداً ... وهو إذا جاد باكي العين
لعل (الصواب دامع العين) برفع دامع خبر المبتدأ هو.
وفي صفحة 210 سطر 4 البيت: هي قلت عن العزيز عداه