مجله الرساله (صفحة 43512)

وفي 2: 98 ب 6 و 8 ثابت بن قره. والصواب: ثابت ابن قره (بضم القاف وتشديد الراء وفتحها وفي الآخر هاء منقوطة).

وفي 2: 223 ا 7 شور بن العطاف. قلنا: الذي في تاريخ الطبري (1: 441 طبعة دي غويه): شمر بن العطاف.

وفي 2: 223 ا 15 و 18 ورد ذكر دنهه. وصحة هذا الاسم (دنحا) وهو الجاثليق النسطوري المتوفى سنة 1281م. وترجمته في كتاب المجدول لعمرو بن متى (ص121 - 122). وقد فسر أبو الريحان البيروني لفظة (دنحا) بقوله إنه (عبد الدنح نفسه ويوم المعمودية بنهر الأردن عند بلوغ ثلثين سنة من عمره) (انظر: الآثار الباقية عن القرون الخالية، ص293 س 3 - 4 طبعة سخو). وتفسير البيروني لهذا الاسم يتفق وما ورد عنه في المعاجم الإرمية المختلفة.

وفي 3: 11 ا 12 و 23؛ 3: 14 ب 18 ورد اسم (سيمون) مصحفاً من (شمعون) وقد مر بنا مثل ذلك آنفاً.

وفي 3: 14 ا 18 جاءت هذه العبارة: (وكذلك تفسير الإنجيل لداذيشوع (ورد هذا الاسم انظر. .) انتهى

قلنا: لا معنى للرقم 13 المحصور بين قوسين، وفي الأصل الفرنجي وضع بين القويسين إشارة الاستفهام هكذا (؟).

ثم إن (يشوعداد) و (داديشوع) هما بالحقيقة اسم إرمي واحد، بتقديم أحد شطريه على الآخر. فمعنى يشوع: يسوع، أي يسوع المسيح، ومعنى داد: حبيب أو صديق. كما أن صوابه وهو المستشرق الفرنسي الشهير روبنس دوفال، المتوغل في الآداب السريانية.

وفي 3: 248 ا 4 ستحاريب. صوابه: سنحاريب.

وكذلك في 3: 249 ب 25 ابن الفداء، والصواب: أبو الفداء. ولعل هذا الوهم والذي قبله الشيء عن الطبع.

وفي 3: 264 ب 8 خسرو أنو شروان. والمشهور في المراجع العربية القديمة: كسرى أنو شروان.

ومن الأوهام التي تسترعي الأنظار، ما ورد في 3: 344 ا 1 حيث ذكر هناك اسم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015