للأستاذ العوضي الوكيل
كلما أرسلتْ أصابِعُك اللحـ ... ن رقيقاً كالشعرِ في روح شاعِرْ
خِلتُ أني سبحتُ في عالم القد ... س وجدْفت بالرُّؤى والخواطر
وتمنيْتُ أن تسيل على كفْـ ... يكِ روحي كاللحن ريَّانَ عاطرْ
العوضي الوكيل