هذا ما تيسر لنا في إثبات هذه الشخصية، أما الكلام عن دوره في مقتل عثمان رضي الله عنه، ودوره في عهد علي رضي الله عنه، وأثره في فرق الشيعة، ورواة الأخبار فيحتاج إلى كتابة أخرى.
{رَبَّنَا لا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ}
{رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ} .
--------------------------------------------------------------------------------
[1] انظر: أصول الإسماعيليين والإسماعيلية، تعريب خليل جلو وجاسم الرجب ص86-87.
[2] انظر الخوارج والشيعة ترجمة الدكتور عبد الرحمن بدوي.
[3] انظر: عبد الله بن سبأ والشيعة نشرة المجلة الأشورية 1909-1910.
[4] انظر: أصول الإسماعيلية لبرنارد لويس.
[5] انظر: علي وبنوه ص98-100 والفتنة الكبرى.
[6] انظر: طه حسين للأستاذ أنور الجندي ص43-44.
[7] انظر: المخططات التلمودية الصهيونية اليهودية في غزو الفكر الإسلامي للأستاذ أنور الجندي ص80 ط2/1977م.
[8] انظر: طه حسين للأستاذ أنور الجندي.
[9] انظر: مع رجال الفكر في القاهرة لمرتضى العسكري ص166 ط الأولى / 1394 هـ / 1974 م القاهرة.
[10] انظر: علي وبنوه لطه حسين ص98- 100.
[11] انظر: المصدر السابق.
[12] انظر ترجمة أحمد بن يحيى بن جابر بن داود البلاذري المتوفى سنة 279هـ في معجم الأدباء لياقوت الحموي ج5/92.
لسان الميزان ج1/322- 323، تهذيب تاريخ دمشق ج2/109، البداية والنهاية لابن كثير ج11/65- 66، النجوم الزاخرة ج3/83.
[13] أدب مصر الفاطمية ص7.