[2] روي الحديث بهذا اللفظ تارة وبلفظ لا صيام لمن لم يبيت الصوم.. الحديث. انظر: باب الصوم من سنن النسائي والترمذي والدارمي وأبي داود والبيهقي والدارقطني وابن ماجه ومسند أحمد، وموطأ مالك.
[3] يونس/71.
[4] الشوكانيإرشاد الفحول ص71.
[5] الآمدي/ الإحكام ج1 ص101 والفتوحي/ شرح الكوكب المنير ص225.
[6] الغزالي/ المستصفى ص117.
[7] وهم محمد بن جرير وأبو بكر الرازي وأبو الحسين الخياط، راجع / ابن قدامة روضة الناضر ص71 والآمدي – الإحكام ج1 ص121.
[8] سيأتي بيان ذلك.
[9] الحكم الشرعي هو الذي لا يدرك إلا من خطاب الشارع، وغير الشرعي مما يدرك بالحس أو بالعقل.
[10] انظر منتهى الأصول ص37.
[11] انظر شرحه على متن جمع الجوامع ج2 ص176.
[12] أخرجه البخاري في باب البيوع ومسلم في باب المساقاة.
[13] انظر محاضرات الشيخ محمد حسن فايد في كلية الشريعة والقانون ((مطبوعة علي الرونيو)) .أخرجه البخاري في باب البيوع ومسلم في باب المساقاة.
[14] المستصفى ج ص110.
[15] روضة الناظر ص67.
[16] الآمدي/ الإحكام ج1 ص133 والشوكاني/ إرشاد الفحول ص79.
[17] أصول الفقه ص310 وأمير بادشاه/ تيسير التحرير ج3 ص254.
[18] أصول الفقه ص119.
[19] راجع أصول الفقه ص311 و29 من بحث الشيخ فايد والإحكام للآمدي ج1 ص135.
[20] وردت عدة أحاديث من طرق مختلفة وبألفاظ متفاوتة في هذا المعنى فراجعها في باب البيوع من صحيح البخاري ومسلم ومسند أبي داود والترمذي والنسائي والدارمي وموطأ مالك ومسند أحمد.
[21] الفتوحي/ شرح الكوكب المنير ص237.
[22] المستصفى ج1 ص123.
[23] روضة الناظر ص77.
[24] الصدر/الإجماع في التشريع الإسلامي ص36.
[25] الطوسي/ عدة الأصول ج2 ص64 والشوكاني، إرشاد الفحول ص73.
[26] النساء/114.