(1) الأورال
(2) استرخان
(3) سيبيريا
(4) القرم (وهي أغنى المناطق بالخيرات الزراعية)
(5) القوقاز (وهي أغنى المناطق بالبترول وبعض المعادن)
(6) التركستان. ومنها من الثروات البشرية:
إمام السنة البخاري رضي الله عنه، المفسر الزمخسري، النسفي
ومن أئمة البلاغة وإعجاز القرآن: عبد القاهر الجرجاني، سعد الدين التفتازاني
يوسف السكاكي
ومنها الفارابي وابن سينا
ومن علماء الرياضة والفلك خالد والباخي
ومن علماء الهندسة بنو موسى
ومنها البيروني، والماتريدي، والخوارزمي والسرخسي، والجوهري وغيرهم.
ومن الثروات المعدنية:
250 منجماً من الذهب، 16 للفضة، 46 للحديد، 32 للرصاص، 34 للبترول، 70 للفحم، 13 للكبريت، 63 للصوديوم.. عدا الأورنيوم، والفرام، والزئبق والنحاس والقصدير والبلاتين.
وسارت الجيوش الرسمية.. تبيد القرى والمدن، وتهلك الحرث والنسل واستولت عليها الواحدة تلو الأخرى.
واستبسل أحفاد الكرام الصناديد في الدفاع عن ميراث محمد عليه الصلاة والسلام وفي سنة 1921 سقطت جمهورية بخارى بعد قتال مرير، لكنها ظلت بعد ذلك تحارب حرب عصابات مدة عشرين سنة.. لا تمتد لهم يد من أبناء الإسلام.. تبذل دماً أو تبذل مالاً!!
ومثلان مما فعلوا في القرم والتركستان:
في القرم:
مات مائة ألف.. جوعاً
وفي تقرير كالينين يشير إلى
أن من أصابتهم محنة الجوع في شهر يناير 302000 مات منهم 14413
وفي شهر مارس379000
مات منهم 19902
وفي شهر أبريل 377000
مات منهم 12754
وكان سكان القرم في سنة 1917 5ملايين.. وكان مفروضاً (طبقاً لتزايد السكان والمسلمين خاصة في كل مكان)
أن يبلغوا في سنة 1940 عشرة ملايين أو خمسة عشر لكنهم صاروا في سنة 4001940 ألف فقط.