{وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ}
والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل.
د. عبد الحميد العبيسي
--------------------------------------------------------------------------------
[1] آية 224 من سورة الشعراء.
[2] آية: 227 من سورة الشعراء.
[3] آية: 5 من سورة الكهف.
[4] النقد الأدبي العربي "دراسة نظرية تطبيقية للمحاضر"ص11، 12ط عيسى الحلبلي بالقاهرة..
[5] الهوب: من الهب الفرس: اجتهد في السير، وجد فيه حتى آثار الغبار وتطاير الشرر من حافره درة: دفعه، الزجر: الصياح بالفرس فيجري، الأخرج: ذكر النعام.
[6] العنقاء: ثعلبة بن عمرو "مزيقاء"أحد أجداد الأزد القدامى، وقبيلة حسان الخزرج أزدية، محرق: الحارث بن عمرو "مزيقياء"أمير الغساستة في جلق دمشق بالشام لأوائل القرن السادس الميلادي، وهم أيضا من الأزد انظر المصون في الأدب لأبي أحمد العسكري: ص2، 4 ط حكومة الكويت تحقيق هارون..
[7] الإقواء: اختلاف حركة الروي في القصيدة من الكسر إلى الضم
[8] ج1 ص157، ص158.
[9] الضاعنين للعسكري ص440 الحليمي..
[10] النقد الأدبي أحمد أمين ج2 ص418 ط النهضة المصرية..
[11] طبقات فحول الشعراء: ص25.
[12] العمدة لابن سكور: ج1 ص61.
[13] دراسات في الأدب والنقد للمحاضر: ص60 ط عيسى الحلبي بالقاهرة..
[14] سخينة: لقب قريش، لأنها كانت تعاب بأكل السخينة.
[15] خزانة الأدب ج1 ص417 ط دار الكتب.
[16] الشعر والشعراء لابن كتيبة: ج1 ص289.
[17] سيرة ابن هشام: ج2 ص261 ط م الحلبي.