وهكذا أعطى المنهج المسلمين حقائق علمية ثابتة لا نظريات متبدلة لذا وجدنا أن سلوك هذا المنهج السليم يضمن للمسلمين الوصول إلى الحقائق العلمية والشرعية وبالتالي يضمن لهم وحدة فكرية ويقضي على أسبابه عدم سلوك هذا المنهج العلمي الصحيح.
--------------------------------------------------------------------------------
[1] سورة العلق الآية (1-5)
[2] سورة الاسراء الآية (36)
[3] سورة زمر الآية (9)
[4] المجادلة الآية (11)
[5] سورة آل عمران الآية (18)
[6] السورة الروم الآية (59)
[7] سورة يوسف الآية (76)
[8] سورة طه الآية (114)
[9] سورة الاسراء الاية (85)
[10] سورة الكهف الآية (66)
[11] سورة البقرة الآية (247)
[12] رواه البخارىج1ص26.
[13] رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح.
[14] رواه ابوا داود والترمذي.
[15] رواه البيهقي عن أنس والطبراني.
[16] وظابط هذا أنه يلزم على المسلم أن يتعلم ما لا يسعه جهله في أمور دينه.
[17] رواه الطبراني
[18] سورة البقرة (164)
[19] سورة الأنعام آية (116)
[20] سورة يونس آية (36)
[21] سورة الروم آية (29)
[22] سورة الأنعام آية (119)
[23] سورة البقرة آية (111)
[24] سورة المؤمنون:آية (117)
[25] سورة النمل: آية (64)
[26] سورة المائدة آية (104)
[27] سورة البقرة آية (0 17)
[28] الزمر آية (18)
[29] والمقصود الطرق العقلية الفطرية هي التي جاء يها القرآن واتفق العقل والشرع وتلازم الرأى والسمع (الجزء الاولص49الفتاوى)
[30] من سورة البقرة آية (111)
[31] كالإيمان بالله والملائكة والكتب والرسل واليوم الآخر والإيمان بالقدر خيره وشره فإنها جميعا في الواقع ثابتة بأدلة قطعية0
[32] سورة يونس: آية (36)