[39] الأنعام: 83.

[40] الأعراف: 101.

[41] الكهف: 15.

[42] الكهف: 59.

[43] ينظر: الدر المصون: 2/ 456، 535: 3 / 404: 5/ 24، 397: 7/ 453، 514.

[44] الأنعام 135.

[45] الأنبياء: 92، وقراءة الجمهور بنصب أمة، وقرأ برفعها: الحسن البصري ينظر: معاني القرآن للفراء: 2/210، وإعراب القرآن للنحاس: 3/ 79، والمحتسب: 2/65.

[46] المؤمنون: 52.

[47] مريم: 20.

[48] الكتاب 2/ 83.

[49] ما زاده السيرافي هو القول بالبدلية أو عطف البيان وسبقت الإشارة إليهما في صلب هذا البحث. ينظر كتاب سيبويه طبعة بولاق 1/258.

[50] شرح المفصل: 2/ 58.

[51] المحلى وجوه النصب 7،8.

[52] ينظر في هذه الأفعال: ارتشاف الضرب: 2/ 73، وهمع الهوامع: 2/ 68، والأشموني: 1/ 229.

[53] البقرة: 2.

[54] معاني القرآن: 1/ 10.

[55] المرجع السابق: 1/ 11.

[56] المرجع السابق: 1/ 12.

[57] المرجع السابق: 2/ 286.

[58] النمل: 1 و2.

[59] معاني القرآن: 2/326.

[60] لقمان: 1و2و3.

[61] البيت من الطويل في ديوان خفاف ضمن شعراء إسلاميون: 482، وهو في المنصف: 3/41، والخصائص: 2/186، والإنصاف:720.

[62] مريم: 34.

[63] قرأها بالنصب ابن عامر، وعاصم بن أبي النجود، وهي التي يقرأ بها اليوم بالمشرق الإسلامي، وقرأها بالرفع ابن كثير، ونافع، والكسائي، وأبو عمرو.

[64] معاني القرآن: 2/ 168.

[65] البحر المحيط: 1/ 202.

[66] ينظر معاني القرآن: 1/ 7، 12 - 2/ 286، 338، 344، 345، 346 - 3 / 6، 11، 12، 83، 104، 132.

[67] المعارج:15، 16.

[68] معاني القرآن 1/ 309.

وتبعه كذلك أبو بكر ابن الأنباري في شرح القصائد السبع الطوال:24 في توجيه بيت امرئ القيس

وقوفاً بها صحبي عليّ مطيّهم يقولون لا تهلك أسى وتجلّد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015