ينظر: معاني القرآن للفراء: 2/23، ومعاني القرآن للأخفش: 2/356 ونسباها لابن مسعود، والمحتسب: 1/ 324 وعزاها للأعمش، اتحاف فضلاء البشر: 259 وعزاها للمطوعي.

[4] الأنعام: 126.

[5] الأعراف: 73.

[6] الأنعام: 153

[7] هود: 78، وقراءة الجمهور أطهرُ بالرفع، وقرأ بالنصب الحسن البصري وعيسى بن عمر كما في معاني القرآن للأخفش: 2/ 356، ورويت عن مروان بن الحكم وزيد بن علي وسعيد بن جبير ومحمد بن مروان والسُّدِّي.

ينظر في هذه القراءة: إعراب القرآن للنحاس: 2/ 295، وشواذ القراءات لابن خالويه: 65، والمحتسب: 1/ 325.

[8] لم يرض البصريون بهذه القراءة؛ ولحّنوا من قرأها بالنصب؛ لأنها تجعل الضمير هنّ فصلاً، وهم يعربون الضمير هنا مبتدأ خبره أطهر، قال أبو عمرو بن العلاء: "حتبى ابن مروان في اللحن حين قرأ {هُنَّ أَطْهَر} بالفتح"قال سيبويه: 2/396 "وأما أهل المدينة فَيُنَ-زِّلُوْنَ هو هاهنا بمنزلته بين المعرفتين، ويجعلونها فصلاً في هذا الموضع، فزعم يونس أن أبا عمروٍ رآه لحناً، وقال: احتبى ابن مروان في ذِهِِ في اللحن. يقول لحن وهو رجل من أهل المدينة كما تقول اشتمل بالخطأ وذلك أنه قرأ: {هَؤُلاءِ بَنَاتِيْ هُنَّ أَطْهَرَ لَكُمْ} فنصب"اهـ.

[9] البيت من الكامل وهو في ديوان جرير: 388، وانشده ابن شقيري المحلّى وجوه النصب 7، وابن الشجري في أماليه: 3/10.

[10] بيتان من مشطور الرجز في ملاحق ديوان رؤبة: 189، وهما في معاني القرآن للفراء: 3/17، ومعاني القران للأخفش: 37، والأصول لابن السراج: 1/183، والمحلى لابن شقير 8.

[11] ينظر المحلّى وجوه النصب: 8.

[12] همع الهوامع: 2/ 71.

[13] مجالس ثعلب: 43.

[14] المرجع السابق: 44.

[15] المرجع السابق: 43.

[16] معاني القرآن: 1/ 231،232.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015