(1) ديوانه ص 79. والمبناة بفتح الميم وكسرها، القاموس.
(2) زيادة من الأسكوريال والمحمودية.
(3) قال ابن سيده: "وقد أخطأ أبو عبيدٍ في قوله: أنْ يُسلخ جلد البعير؛ لأنَّه لا يقال: سلختُ البعير، إنما يقال نجوته وجلَّدته". المخصص 4/105.
(4) ديوانه 1/245، والتهذيب 10/658.
(5) من التونسية.
(6) اسمه هبيرة بن عبد مناف، والكلحبة أُمُّه، أحد فرسان تميم.
والبيتان في المفضليات ص 23، ونظام الغريب ص 121، والمحكم 3/360، والأول في أسماء خيل العرب لابن الأعرابي ص50، ونسب الخيل ص 41.
(7) نصب الخيل ص40، وما بين [] من التركية.
(8) التهذيب 15/510.
(9) قال أبوعليّ الفارسي: "هي مَفْعِلة من قولهم: "لحم نيئٌ "؛ لأنَّ الجلد يُلقى فيها وهو نيئٌ، فأما قول أبي عبيدٍ: مثال فعيلةٌ فخطأ".
قال ابن سيده: "مَنأته يردُّ ما حكاه الفارسي". المخصص4 /107.
(10) ديوانه ص 41.
(11) ديوانه ص 117.
(12) البيت في التهذيب 3/209، وديوانه ص 39.
(13) قال الذهبيُّ: "له صحبة قليلة ورواية يسيرة، وهو أخو عثمان لأمه، من مسلمة الفتح، ولي الكوفة لعثمان وكان يشرب الخمر". سير أعلام النبلاء 3/412.
(14) البيت في نوادر أبي زيد ص224، ومجالس ثعلب 1/103، والمدخل لعلم التفسير ص540، والحماسة البصرية 1/116، والسمط ص434.
(15) زيادة من التونسية، ملاحظة: في التونسية بعد هذا الباب القطن والكتان.
(16) عجزُ بيتٍ، وصدره:
[عرف الديار توهُّماًَ فاعتادها]
وهو في التهذيب 14/129، وديوانه ص 49.
(17) زيادة من التونسية ورقة 87.
(18) ما اختلفت ألفاظه ورقة 2ب.
(19) البيت في ديوانه ص117 بهذه الرواية, وفي التونسية صدره:
[فما زلتُ حتى أدحضَ الخصم حجتي]
(20) البيت:
أخا تنائفَ أغفى عند ساهمةٍ بأخلقِ الدَّفِّ من تصديرها جُلَبُ
وهو في ديوانه ص13.
(21) البيت: