(1) قال علي بن حمزة: "وهذا غلط، وإنما الوجه المُحِلُّ، وقد أحلَّت، وغلط في قوله: ويقال ذلك للناقة, وإنما يقال ذلك للشاة". التنبيهات ص203، والقاموس: حلَّ.

وقال ابن فارس: "وأحلّت الشَّاة: إذا نزل اللبن في ضرعها من غير نتاج". المجمل 1/218، وكذا قال الأصمعي في الشَّاة طبع دمشق ص 73.

(2) بالفتح والكسر.

(3) التهذيب 8/99.

(4) البيت في أشعار الهذليين 1/141.

المطافيل: الإبل معها أولادها أطفال، مفاصل الوادي: مسايله.

(5) العين 3/314.

(6) ديوانه ص 171.

القهد: ضرب من الضأن تصغر منه الآذان وتعلوها حمرة. عُبس: يعني ذئاباً لونها أصفر إلى السواد.

(7) زيادة من الأسكوريال والمحمودية.

(8) الجيم 3/253.

(9) في التهذيب 6/83, والعين 3/401، والمحكم 4/135، وديوان الأدب 2/380, وشرح الحماسة 1/11, وتهذيب الألفاظ ص 340.

(10) ما بين [] ليس في الأسكوريال.

(11) تهذيب اللغة 6/20, واللسان: كرا, وأمالي القالي 2/215, والزاهر 2/270. والرّجز لعُذافر الكندي.

(12) التهذيب 1/111.

(13) في التهذيب 12/75: ضيفة ٌأي: ضافت قوماً فحبلت به في غير دار أهلها.

(14) التهذيب 1/375.

(15) هذا الباب تأخّر قليلاً في نسخة الأسكوريال, وهو موصول بما قبله في التركية والظاهرية.

(16) من التونسية.

(17) هذا الباب في الأسكوريال بعد الذي قبله هاهنا, وقبلهما عدة أبواب فيها.

(18) عجز بيت لعبد مناف بن ربع الهذلي, وصدره:

[إذا تجرّد نوح قَامتَا معه]

النوح: جماعةٌ نائحة, والسبت:النعل.

انظر شرح أشعار الهذليين 2/672.

(19) ديوانه ص126.

(20) ما بين [] سقط من الأسكوريال, فكتب في الحاشية, وزادت: [يعني أنه أحرقها, وهي تشتهيه, وقد قرئ جميعا: شعفها وشغفها حبّاً] . ليس من الأصل هذا المخرج وهو لأبي بكر عن أبيه عن أحمد بن عبيد. قاله أبو علي. نسخة الأسكوريال ورقة 20 ب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015