(1) الرجز للعجاج في ديوانه ص 110، وفي المخصص 3/158, وفي العين 4/121,والبارع ص 214: [سرهفته ما شئت من سرهاف] .
(2) أي: ضخمت وتمَّت.
(3) الشطر في التهذيب 3/310، والمخصَّص 3/159، واللسان: ضمعج، وديوان الأدب2/24، ونظام الغريب ص 68. قلت: وفي المزهر 2/210، صمغج بالغين، وهو تصحيف. وبعده كما في تهذيب الألفاظ ص 315:
تبسَّم عن ذي أشرٍ مفلَّج
(4) الرجز لرؤبة بن العجاج في ديوانه ص 186, وديوان الأدب 2/106، واللسان: مسد.
(5) زيادة من التونسية.
وفي اللسان: يصف راعياً جادت له الإبل باللبن.
(6) يعرف بابن فسوة، مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام، وهو شاعر مقل, شهد حنيناً مع المشركين. انظر الأغاني 19/143، والإصابة 3/103.
والبيت من قصيدةٍ له في الاختيارين ص 381، والمخصص 3/158, وتهذيب الألفاظ ص208.
(7) البيت في أساس البلاغة:ذعر؛ واللسان: ذعر؛ وديوان الأدب 1/391, والمقاييس 2/355 وهو لمبذول الغنوي, وقيل للقلاخ المنقري. سمط اللآلئ ص 825.
(8) شرح أشعار الهذليين 2/752, وقوله: تنيف: تشرف.
(9) ما بين [] زيادة من التونسية.
(10) زيادة من التونسية.
(11) في التونسية والتُّركية: القليلة اللحم,
(12) حاشية من التُّركية ورقة 31 ب: الحامض:كذا رواه أبو عبيد مشفوعة, معجمةً, والصّواب بالسّين.
أبو نصر عن الأصمعيّ: المسفوعة: الَّتي قد أصابتها سفعة, بالسِّين غير معجمة.
(13) النوادر ص 179, التَّهذيب:1/306.
(14) ما بين [] زيادة من التونسية.
(15) ما اختلفت ألفاظه ورقة 2 ب.
(16) الجيم 3/240, وما اختلفت ألفاظه ورقة 2ب.
(17) وهم أبو عبيدٍ في نسبته للعجاج, والصَّحيح أنَّ الرَّجز لرؤبة في ديوانه ص 121,من قصيدة يمدح بها سليمان بن علي, ومطلعها:
عرفتُ بالنَّصريَّة المنازلا قفراً وكانت منهم مآهلا
(18) زيادة من التّركية والظَّاهرية.
(19) المتخدِّدة: المهزولة قليلة اللحم.